-->

كتب: أبوالعز توفيق
عقد الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة ورئيس المجلس الإقليمي لقطاع وجه البحري والإسكندرية (الدائرة الثانية) لقاءً مع رؤساء وسكرتارية المجالس الإكليركية الفرعية للقطاع ذاته، وذلك بمقر مطرانية شبرا الخيمة.

تناول اللقاء الذي يعد الأول للمجلس منذ تشكيله، وضع آلية عمل المجالس الفرعية إلى جانب آلية ربطها بالمجلس الإقليمي وتوحيد أسلوب العمل داخل هذه المجالس.

كما بحث الأنبا مرقس عددًا من المعوقات والمشكلات التي تواجه عمل المجالس.

وأكد على ضرورة معالجة ملفات الأحوال الشخصية المعروضة، وفق تعاليم الكتاب المقدس وقوانين الكنيسة وأيضًا في إطار أبوة ورعاية الكنيسة لأولادها.








جميع الحقوق محفوظة لـ الجرس © 2020 | تصميم وتطويرW3Schools.com

الأنبا مرقس يلتقى مع كهنة المجالس الإكليركية الفرعية للوجه البحري



زار الأنبا دانيال لطفى، مطران إيبارشية الإسماعيلية ومدن القناة وتوابعها للأقباط الكاثوليك، كنيسة يسوع الملك بالمنصورة، حيث ترأس صلاة القداس الإلهي بالكنيسة.

كان في استقباله القمص برنابا منسي راعى الكنيسة، كما شارك في صلاة الذبيحة الإلهية الأب بيشوى كامل.

وبعد نهاية صلاة القداس الإلهي، التقى بشعب الكنيسة والراهبات المصريات.

الأنبا دانيال لطفى يزور كنيسة يسوع الملك بالمنصورة


كتب: ابوالعز توفيق

يلتقي قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية مساء اليوم الأحد شباب الحرفيين من قطاع جنوب القاهرة والذي يضم ايبارشيتي حلوان والمعادي إلى جانب قطاع كنائس مصر القديمة، وذلك في كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بزهراء المعادي.
يشهد اللقاء أصحاب النيافة الأنبا بسنتي أسقف حلوان والمعصرة والأنبا دانيال أسقف المعادي وسكرتير المجمع المقدس والأنبا يوليوس الأسقف العام لقطاع كنائس مصر القديمة والمشرف على أسقفية الخدمات ومن المنتظر أن يشارك فيه ما يزيد عن ١٢٠٠ من الشباب والشابات من الحرفيين.

ويعد هذا هو اللقاء الثاني لقداسة البابا مع قطاع الشباب بجنوب القاهرة حيث التقى قداسته مع شباب قطاع جنوب القاهرة في شهر يناير من العام الجاري.

البابا تواضروس الثانى يلتقي شباب الحرفيين لمنطقة جنوب القاهرة


فى إطار المؤتمر الدولي لتكنولوجيا الأمن الحيوى الذي تعقدة شركة ZKTeco العالمية بالصين ، تم تكريم المهندس مينا ورد رئيس القطاع الاقتصادى بمجلس الشباب المصرى بسوهاج ورئيس مجلس إدارة شركة مندن، وقد ترأس الوفد المصرى المهندس هشام يحيي رئيس مجلس إدارة الشركة ، بحضور السيد جون شي ولفيف من كبار علماء الأمن الذكي حول العالم.

وقد صرح المهندس هشام يحيي خلال كلمتة بالمؤتمر الدولي لتكنولوجيا الامن الحيوي  بأن "نشر الحلول المبتكرة للأمن الذكي، مثل أجهزة الفحص البصري المتطورة وأتمتة ممرات العبور والمعالجة المركزية للصور، يحسن تجربة العاملين بالمجال الامني، ويعزز كفاءة المنظومة الأمنية، ويضمن أن تمتلك الشركات والافراد حلاً أمنياً يمكن تعديله وتهيئته لاستيعاب التطور التكنولوجي خلال السنوات العشرين القادمة من خلال فريق البحث والتطوير بالشركة.






تكريم المهندس «مينا ورد» خلال مؤتمر تكنولوجيا الأمن بجمهورية الصين الشعبية


كشف الرئيس السيسي، عن نية مصر إطلاق النسخة الأولى من منتدى “أسوان للسلام والتنمية المستدامة” في ديسمبر المقبل، ليكون منصة إقليمية وقارية يجتمع فيها قادة السياسة والفكر وشركاء التنمية في مدينة أسوان المصرية.



وقال، إن منتدى أسوان سيوفر منصة دائمة للحوار والتفاعل بين القادة وصانعي القرار والخبراء من جميع دول القارة الإفريقية وخارجها ودعا الرئيس الروسي ورؤساء الدول الإفريقية للمشاركة في أعمال المنتدى والإسهام في مناقشاتها.

وانطلقت أمس في مدينة سوتشي المطلة على البحر الأسود القمة والمنتدى الاقتصادي “روسيا -إفريقيا” برئاسة الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والمصري عبد الفتاح السيسي، وبحضور نحو أربعين رئيس دولة وحكومة إفريقية.

ويهدف هذا الحدث إلى تنمية التعاون بين موسكو والدول الإفريقية، حيث تعمل موسكو منذ سنوات على تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والسياسي مع دول القارة السمراء.

السيسي يكشف عن خطة مصرية طموحة تحقق آمال إفريقيا


في خضم التظاهرات العارمة التي تجتاح لبنان لليوم التاسع على التوالي، دعا البطريرك الماروني الكردينال مار، بشارة بطرس الراعي، إلى تشكيل حكومة جديدة مصغرة، مؤلفة من شخصيات “من ذوي الاختصاص والإنجازات، ومن خارج الأحزاب والتكتلات”.

وقال بشارة بطرس الراعي: “لا يمكن الاستمرار في تجاهل صرخة الشعب اللبناني، بكباره وشبابه وأطفاله، وهو في ثورة عارمة من شمال لبنان إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه، وهي في يومها التاسع”.

وأضاف: “نطالب بحكومة جديدة بكل مكوناتها، جديرة بالثقة، تكون مصغرة مؤلفة من شخصيات ذوات اختصاص وإنجازات، من خارج الأحزاب والتكتلات”.

وأوضح الراعي أن مهمة هذه الحكومة تتمثل في “تنفيذ الورقة التي أقرها مجلس الوزراء، في اجتماعه في القصر الجمهوري الاثنين 21 أكتوبر الجاري، وتلاها (رئيس الوزراء) سعد الحريري”.

وتابع: “الدستور اللبناني يؤكد في مقدمته أن (لبنان جمهورية ديمقراطية برلمانية(ج))، فلا يحق لأحد أو لأي فريق أن يفرض إرادته على الجميع، فلا أحد أكبر من لبنان وشعبه”.

واستطرد قائلا: “كما يؤكد الدستور أن (الشعب مصدر السلطات وصاحب السيادة يمارسها عبر المؤسسات الدستورية(د)). فلا يمكن عدم الإصغاء لمطلبه بالصورة الشاملة التي توحده تحت راية الوطن، ولا يمكن إهمال ما يتحمل المتظاهرون الثائرون من صعوبات وتضحيات، والمواطنون من معاناة يومية بسبب استمرار اقفال الطرقات”.

وحمل الراعي “المسؤولين في الدولة”، “مسؤولية الخسائر بملايين الدولارات في الخزينة العامة وعن الشلل العام، في كل يوم من تأخيرهم في تشكيل الحكومة الجديدة، وإعادة البلاد إلى حركتها الطبيعية”.

وخرج اللبنانيون في تظاهرات حاشدة في مختلف أنحاء البلاد، بدأت قبل 9 أيام، بسبب فرض الحكومة رسوما على “مكالمات الإنترنت”، لكنها عادت وتراجعت عنها.

وبالرغم من محاولات الحكومة احتواء الأزمة، فإن مطالب المتظاهرين اتسعت، إذ أصبحوا يحتجون على الفساد وسوء الأوضاع المعيشية وتردي الاقتصاد.

البطريرك الماروني يدعو لحكومة جديدة “خارج الأحزاب” فى لبنان


كشفت “الآثار الإسرائيلية”، أمس الأربعاء، عن بقايا كنيسة بيزنطية وسط البلاد تعود الى القرن السادس مكرسة لأحد الشهداء، مع أرضية من الفسيفساء المبتكر وسرداب نادر ومجموعة كبيرة من المصابيح.

وبحسب “القدس – أ ف ب” فقد أعلنت “الآثار الإسرائيلية” في بيان “العثور على مجمع خلال حفريات أثناء بناء حي جديد في مدينة بيت شيمش”، غرب مدينة القدس.

وأضافت “تعكس الفسيفساء موضوعات من الطبيعة، مثل أوراق الشجر والطيور والفواكة، وكذلك عناصر هندسية مع تيجان أعمدة “.

وأوضحت أن “بناء الكنيسة بدأ أثناء عهد الإمبراطور جوستينيان (527-565) وتمت إضافة كنيسة صغيرة لاحقًا خلال عهد الإمبراطور تيبريوس قسطنطين الثاني الذي قدم دعما ماليا قويا”.

من جهته، أكد بنجامين ستورشان الذي قاد عمليات التنقيب “العثور على غرفة للدفن تحت الأرض مع سلالم منفصلة للوصول إليها والخروج منها ما يجعلها إحدى الكنائس القليلة مع سرداب سليم تمامًا”.

وتابع إن الكنيسة كانت مكرسة لشهيد لم يتمكن الباحثون في الحفريات طوال السنوات الثلاث الماضية من الكشف عن هويته، وتشير النقوش الإستثنائية للهيكل إلى أن هذا الشخص كان مهمًا.

ووجد المنقبون أيضًا ما يعتقدون أنه المجموعة الأكثر إكتمالا من النوافذ والمصابيح الزجاجية البيزنطية في موقع واحد في البلاد.

بدوره، أوضح متحف ’أراضي الكتاب المقدس‘ الذي يعرض بعض الإكتشافات أن موقع كنيسة “الشهيد البار” قرب القدس كان على الأرجح موقعًا مهمًا للحجاج المسيحيين في طريقهم إلى المدينة المقدسة.


إكتشاف كنيسة تعود إلى القرن السادس بالقدس


صدر صباح اليوم عن دار النشر الفاتيكانية “LEV” كتاب جديد تحت عنوان “Nostra Madre Terra. Una lettura Cristiana della sfida dell’ambiente”.

يجمع الكتاب نصوص وخطابات للبابا فرنسيس حول البيئة، بالإضافة إلى نص جديد له لم يُنشر قبلاً,وقد كتب مقدّمة هذا الكتاب البطريرك المسكوني برتلماوس ويستعيد فيها كل مراحل مسيرة التعاون مع الأب الأقدس ولاسيما في الرسائل بمناسبة اليوم العالمي للصلاة من أجل العناية بالخليقة الذي أُنشئ عام ٢٠١٥ ويجمع الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية في القلق المشترك من أجل مستقبل الخليقة.

في الفصل الأول الذي يحمل عنوان: “نظرة شاملة” تمَّ إختيار بعض النصوص ولاسيما مقاطع من الرسالة العامة “كُن مسبحًا” تُظهر ضرورة حماية بيتنا المشترك من خلال وحدة العائلة البشريّة في البحث عن تنمية مستدامة ومتكاملة، ويتمُّ توسيع هذا الموضوع في الفصل الثاني الذي يحمل عنوان: “من تحدٍّ تاريخي إلى فرصة شاملة” من خلال تحليل لبعض مقاطع الرسالة العامة للبابا فرنسيس حول الأزمة البيئية الحالية حيث التلوث والإحتباس الحراري والتغيرات المناخية وفقدان التنوّع البيئي جميع هذه الأمور هي نتائج لإستغلال خارج عن السيطرة مصيره النمو بشكل مفرط إن لم يتمّ تغيير الوجهة، وبالتالي من الأهمية بمكان أن يصار إلى إرتداد بيئي ممكن من خلال تعزيز تربية إيكولوجية تخلق، في الشباب بنوع خاص، إدراكًا وضميرًا متجدّدًا.

أما في الجزء الذي يجمع خطابات ومقابلات وعظات للأب الأقدس يظهر كيف أنَّ البابا لم يتهرّب أبدًا، منذ بداية حبريّته، من مواجهة طوارئ مشكلة لم يعد من الممكن تأجيلها. يتعلّق الأمر بحماية العطية الكبيرة التي منحها الله لكلِّ كائن حي ولاسيما للإنسان، الوحيد الذي نال روح الله. ويسلّط البابا فرنسيس الضوء، من خلال كلمات سفر التكوين، على كيف أنّ حماية الخليقة وحماية الحياة البشرية هما مرتبطتان بشكل وثيق. فكلمات الحبر الأعظم هي نداءات مستمرّة للحق بالحياة، حق يمرُّ عبر كلمات أساسية كالمسؤولية والعدالة والمساواة والتضامن. أضف إلى ذلك ولهذه الدوافع الأساسية هو يطلب حريّة الحصول على خيور الأرض الضرورية للبقاء على قيد الحياة وعلى رأسها المياه بدون أي تمييز بين الناس.

أما في النص الجديد الذي لم يُنشر قبلاً والذي يختتم هذا المجلّد يرفع البابا فرنسيس النظر ويوجّهه نحو الآخر لكي يقدّم لنا جميعًا رؤية أوسع لخطاب ليس مجرّد قلق بسيط للحفاظ على البيئة، وإذ يتقاسم العديد من جوانب الرؤية العلمانية للإيكولوجيا يقدم البابا فرنسيس ما يعرف بلاهوت الإيكولوجيا في خطاب روحي عميق. يكتب البابا فرنسيس أنَّ الخليقة هي ثمرة محبة الله، محبة الله تجاه كل خلائقه ولاسيما تجاه الإنسان الذي وهبه عطية الخليقة المكان الذي دعينا لنكتشف فيه حضوره. لكنّ هذا الأمر يعني أنّ قدرة الإنسان على الشركة هي التي تؤثّر على وضع الخليقة… وبالتالي فإن مصير الإنسان هو الذي يحدّد مصير الكون. إن العلاقة بين الإنسان والخليقة تعيش في المحبة وتفسد إذا نقصت هذه المحبة أو إن لم يعترف الإنسان بالعطية التي وهبت له. إن استغلال الموارد الذي يتمُّ بشكل غير مسؤول للسيطرة على السلطة والغنى الذي يتركّز بين أيدي القليلين والذي يخلق عدم مساواة سيسبب بدمار العالم والإنسان نفسه.

كذلك يتساءل البابا فرنسيس إن كان بإمكان حالة الطوارئ البيئية هذه أن تصبح مناسبة للعودة إلى الوراء وإختيار الحياة وإعادة الرؤية بالنماذج الاقتصادية والثقافية محققين هكذا عدالة ومقاسمة حيث يمكن لكلِّ كائن بشري أن يتمتّع بالكرامة والحقوق عينها. ويؤكّد البابا فرنسيس أن زمننا قد نسي البعد الناشط والمفتوح للكيان من أجل تفضيل بعد الإمتلاك الذي يحمل إلى الإنغلاق حيث يحدد الإنسان نفسه ويعرفها فقط في إطار خيوره المادية، وبهذه الطريقة يخاطر من لا يملك شيئًا في أن يفقد حتى هويّته. وإذ يذكّر بكلمات البابا يوحنا بولس الثاني يؤكّد الحبر الأعظم أن هيكليات الخطيئة تسبب الشر وتلوّث البيئة وتجرح الفقراء وتذلّهم وتعزز منطق الإمتلاك والسلطة.

ويتابع البابا فرنسيس أنَّ الثورة التكنولوجية والإلتزام الفردي لا يكفيان لأن الإدراك يمرّ بشكل خاص من خلال روح شركة حقيقي وبالتالي علينا أن ننطلق من المغفرة، وأن نطلب المغفرة من الفقراء والمهمّشين لنكون قادرين أيضًا على طلب المغفرة من الأرض والبحر والهواء… إن طلب المغفرة يعني بالنسبة للأب الأقدس إعادة النظر التام بأسلوبنا في التفكير أي بتجدّد عميق. ولذلك فالمغفرة ممكنة فقط في الروح القدس، إنها نعمة ينبغي علينا أن نطلبها بتواضع من الرب، لأن المغفرة هي أن نكون ناشطين وننطلق بمسيرة معًا وليس في العزلة والوحدة.

وهكذا يضيف البابا فرنسيس، بالإضافة إلى إعادة النظر في أساليب الحياة وتغيير الذهنية علينا أن نتحلّى برؤية وبالتالي يتعلّم المؤمن الرؤية من الليتورجية ولا سيما في الاحتفال بالقداس الإلهي. إن الخبز والخمر هما الغذاء الأول الذي حصل عليه الإنسان بتحويله لثمار الطبيعة القمح والعنب. يقدّم الإنسان الخبز والخمر إلى الله، وهو يحولّهما بواسطة الروح القدس إلى جسد ودم المسيح ويعيدهما إلينا في العطية الأسمى: ابنه. وبالتالي يندرج الخبز والخمر في حلقة من العلامات: عطيّة الله والتزام الإنسان، عمل تعب وغذاء ضروري ويومي أي الخبز والفرح والعيد أي الخمر.

ويختم البابا فرنسيس بالقول وكما يتحوّل الخبز والخمر في الإفخارستيا إلى المسيح لأنهما تشرّبا الروح القدس محبة الآب الشخصية، هكذا أيضًا تصبح الخليقة كلمة الله الشخصية عندما تُستعمل بمحبة.

كتاب جديد للبابا فرنسيس بعنوان “المسيحية والبيئة”


كرد فعل لمخاوفهما من تداعيات العدوان التركي ووسط تأهب لموجات لجوء من الشمال السوري شددت النمسا والمجر على ضرورة تعزيز التعاون الدولي بين دول غرب البلقان لمكافحة الهجرة غير الشرعية ولفتت الدولتان الى أنه وبسبب الوضع الحالي في شمال سوريا بات من الضروري اتخاذ تدابير أقوى ضد الهجرة غير الشرعية.

وقال بيان لوزارة الداخلية النمساوية بمناسبة مشاركة قيادات أمنية فى مؤتمر لحماية الحدود الاوروبية عقد فى العاصمة المجرية بودابست أنه من الضروري تطبيق القانون بصرامة على المهاجرين غير الشرعيين والذين يستغلون طريق غرب البلقان للوصول الى دول غرب أوروبا.

الحرب التركية على الشمال السوري أدت إلى الكثير من التداعيات السلبية، والتي لا تقتصر فقط على استخدامها للفسفور الأبيض أو الأسلحة المحرمة دوليا بقدر ما سيترتب على تلك العملية من نزوح الآلاف من السوريين لمناطق أخرى.

ووفقا لتقديرات الأمم المتحدة فقد تم تهجير 200 ألف مواطن سوري من شمال شرق سوريا، موضحا أن التداعيات السلبية التي سببتها تلك العملية العسكرية ستؤدي لمزيد من التشويه للصورة الذهنية لتركيا في الوعي الجمعي الدولي؛ وهو ما ظهر في حجم الانتقادات الدولية الكثيرة والشديدة لها.

النمسا تترقب موجات لجوء واسعة من شمال سوريا


وقع الأنبا إسطفانوس يوقع بروتوكول تعاون مع وزير التربية التعليم لاعتماد أول قاموس للصم والبكم في الشرق الأوسط من حيث عدد الكلمات والإشارات .

وقد اعتمد السيد الوزير القاموس وسيعمم علي كل المدارس والكنيسة القبطية ستقوم بطبع 270000 نسخة علي نفقتها لوزارة التربية والتعليم لتوزيعهم علي طلبه المدارس الخاصة بالصم والبكم وعلي مكتبات كل المدارس المصرية .

وقد عمل ما يقرب من 300 باحث في لغة الإشارة لمدة 3 سنوات علي إخراج هذا القاموس وشكلت وزارة التربية والتعليم لجنة من الخبراء لدارسه القاموس فكان تقريرهم أنه أفضل قاموس في لغة الإشارة في الشرق الأوسط علي الاطلاق.

الكنيسة القبطية تصدر أول قاموس للصم والبكم وتوزيعه مجاناً في المدارس

اشتراك في القائمة البريدية